Left
Half
Left

Special Focus

AWID is an international, feminist, membership organisation committed to achieving gender equality, sustainable development and women’s human rights

Memory as Resistance: A Tribute to WHRDs no longer with us

AWID’s Tribute is an art exhibition honouring feminists, women’s rights and social justice activists from around the world who are no longer with us. 


In 2020, we are taking a turn

This year’s tribute tells stories and shares narratives about those who co-created feminist realities, have offered visions of alternatives to systems and actors that oppress us, and have proposed new ways of organising, mobilising, fighting, working, living, and learning.

49 new portraits of feminists and Women Human Rights Defenders (WHRDs) are added to the gallery. While many of those we honour have passed away due to old age or illness, too many have been killed as a result of their work and who they are.

This increasing violence (by states, corporations, organized crime, unknown gunmen...) is not only aimed at individual activists but at our joint work and feminist realities.

The stories of activists we honour keep their legacy alive and carry their inspiration forward into our movements’ future work.

Visit the online exhibit

The portraits of the 2020 edition are designed by award winning illustrator and animator, Louisa Bertman

AWID would like to thank the families and organizations who shared their personal stories and contributed to this memorial. We join them in continuing the remarkable work of these activists and WHRDs and forging efforts to ensure justice is achieved in cases that remain in impunity.

“They tried to bury us. They didn’t know we were seeds.” - Mexican Proverb 


The Tribute was first launched in 2012

It took shape with a physical exhibit of portraits and biographies of feminists and activists who passed away at AWID’s 12th International Forum, in Turkey. It now lives as an online gallery, updated every year.

To date, 467 feminists and WHRDs are featured.

Visit the online exhibit

Related Content

Snippet Forum Stories Title

Stories of Change: AWID Forums

FRMag - Ghosts Of Girlhood

Les fantômes des jeunes filles

par Akua Antiwiwaa

J’ai une vieille photo, floue, devant les yeux. J’y suis vêtue tout de blanc, des perles nacrées attachées à mes cheveux, collés contre mes oreilles, à celles qui pendent de mes poignets. (...)

Lire

illustration : « Cultura Negra » (“Culture noire”), par Astrid Milena González Quintero >

المانغو

ترجمة رولا علاء الدين

Jurema Araújo Portrait

جوريما آراوْخو،  معلّمة وشاعرة من ريو دي جانيرو. ساهمت في مجلة Urbana التي حرّرها الشاعران برازيل باريتو وسامارال، وفي كتاب Amor e outras revoluções “الحب والثورات الأخرى” مع العديد من الكتّاب الآخرين. بالتعاون مع أنجليكا فيراريس وفابيانا بيريرا، شاركت في تحرير O livro negro dos sentidos “الكتاب الأسود للحواس”، وهو مختارات إبداعية عن الحياة الجنسية للمرأة السوداء في البرازيل. جوريما عمرها 54 سنة. لديها ابنة وثلاثة كلاب وقطة والعديد من الأصدقاء.

Mango Cover

مَن يودّ المصّ معي؟

المانغو هي الثمرة المفضّلة عندي.
أفتح ثغري وأمصّها كلّها،
ويعلق لبّها بين أسناني 
وأسناني تنعم كي لا تؤذيها.
أضعها بين لساني وسقف حلقي وأضغط عليها
ثم أُخرجها وأمصّ كلَّ شبرٍ منها،
وعصيرُها يسيلُ في فمي وحوله
وأنا أتبلّل وأغرق في رحيقها الساحر.
وأعود وأدخلها كلّها في ثغري،
لأنّ المانغو هي البَذْرَة والعسل
وهي العِرْق والنَكهة.
ولمّا ينتهي الأمر، أجد نفسي منتشية
مُندّية بالرحيق مُحلاة وشفتاي مبلولتان.
المانغو خُلِقَت لمتعة المرغ. 


تقديم كتاب الحواس الأسود The Black Book of Senses

يومَ دعتني أنجليكا وفابي لأكون القَيِّمة على تشكيلة نصوص شبقية من تحرير نسوة سود لم أكن أعرف ما يعنيه عملُ القيِّم. الشبق ومشتقاته، هذه فهمتها جيداً، لكن عمل القَيِّم... ابتسمت تحت وطأة الخجل والإطراء. أظن أنّي شكرتهما، على الأقلّ آمل أنّي شكرتهما، وقلت في ذاتي: ماذا تعني هذه الكلمة اللعينة؟! حسناً، سأضطر إلى سَبر معاني هذا اللقب المُبهرَج وأنا أطبّقه. 

اليوم، أنا على دراية بما يعينه عمل القيِّم. هو بمثابة ممارسة الحبّ مع نصوص شخصٍ آخر، مع فنّ شخصٍ آخر، بغية تجميع كتاب وتنظيمه. وهذا تماماً ما قمت به. عرّيت بشهوانية أدبية كلّ نصّ لكلٍّ من الكاتبات. تعمّقت في كلمات وحواس الآخرين. ولَجَتني قصائدُ لم أكتبها. حكايات ما كنت لأجرؤ على تخيّلها قلبتني رأساً على عقب وأربكت مشاعري وعبثت بشهوتي الجنسية. وكانت نشوةٌ رائعة وفريدة: سماويّة وجسمانيّة وسامية في آنٍ واحد، فكريّة وحسّيّة.

تنبض هذه النصوص كالبظر المنتصب رغبةً، رطبةٌ، ينسال منها الفرح مع كلّ قراءة. كلمات ابتلعتني بإيحاءتها اللعوبة، تأخذني أعمق فأعمق في هذا العالم الرّطب.

غطست هذه النسوة السود إلى قعرِ هَيْجِهنّ وحوّلن أعمق تخيّلاتهنّ الشبقيّة إلى فنٍّ.

أُخْصِبَت هذه الأعمال بأسلوبِ كلٍّ من الكاتبات الخاصّ في التجربة الجنسانية، بحريّة، بسوداوية، بأنفسنا، بطريقتنا الخاصّة، بتمكّن. 

اخترت أن أوزّع هذه النصوص في مختلف أجزاء الكتاب ونظّمتها بحسب محتواها الأكثر رقّة أو انفعالية أو بديهية أو ضمنيّة.

استهلالاً لهذا «اللبّ الأسود المفترج»، تأتي أقسام ’التمهيدات‘ (Preliminaries) بنصوصها التي تقدّم لمحةً للقرّاء عن عالم الأطايب هذا، وهي بمثابة لمسَة شاملة رقيقة تُعرِّف بالمواضيع التي تطرحها النصوص في باقي الكتاب. 

يلي ذلك لهيبُ ’اللمس‘ (Touch) وهو جزءٌ يُعنى بكلّ ما تشعر به البشرة. تلك الطاقة التي تحرق أو تُثلِج أجسادنا، التي تفجّر هُرموناتنا وتوقظ حواسنا الأخرى. صحيحٌ أنّ كثيرين بيننا يستمتعون بشهوة التلصُّص، لكنّ ملامسة البشرة بالفم الدافئ والرّطب مثيرٌ، وهو كالتطواف في نعومة الآخر. تُغرينا اللمسة اللطيفة أو الحازمة وتجتاحنا القشعريرة، وذلك التوتّر الجميل الذي يسري من العنق إلى الظهر ولا يختفي إلا اليومَ التالي. ودفء الشفاه والفم واللسان الرّطب على البشرة، آه من حلاوة لسانٍ ينساب داخل الأذن، أو احتكاك الجلد بالجلد، والملابس تتموّج على الجسد وكأنّها امتدادٌ لليدّ. ولمّا يكون التروّي جزءاً من المتعة، وتعصف بك الإثارة بفعل قبضة مُحْكَمة وبعضٍ من الألم – أو الكثير منه، من يدري؟

أمّا ’الصوت‘ (Sound) – أو اللحن؟ – فيبيّن لنا أنّ الانجذاب يحصل أيضاً عبر حاسّة السمع: صوت الشخص، الهمسات، الموسيقى التي تشعل التواصل بين جسدٍ وآخر وقد تمسي محورَ الرغبة. فبالنسبة لبعضٍ منّا، لا يتطلّب الأمر إلّا الأوتار الصوتية لشخصٍ ذي صوتٍ جميل، فذاك الصوت الأجشّ أو العميق أو الرخيم يكون كممارسة الجنس سمعياً. أن نسمع سِبابَهم الصارخ أو كلامهم المعسول همساً في الأذن يكفي لتجتاحنا قشعريرة الإثارة من الرأس إلى أخمص القدميْن. 

في ’المذاق‘ (Flavor)، نأتي إلى اللسان وهو الخبير في استكشاف الخبايا يجول هائماً على جسد الآخر ويتلذّذ. وأحياناً يُقحَم اللسان قحماً لتذوُّق رحيق الآخر. فكرة أن يُشاركنا أحدٌ فراولته أو مانغته الشهيّة الملأى، بالعضّ واللحس، أو اللحس ثم العضّ، فكرةٌ كفيلة بإذابتنا. لكن لا شيء يعلو على حلاوة تذوُّق جسد الآخر بكهوفه وتلاله. إقحامُ اللسان في العمق لتذوُّق الثمرة، أو قضاءُ ساعاتٍ في تذوُّق رأس القضيب في الفم، أو رضعُ ثدي شهيّ لتذوُّق الحلمة... كلّها أفعال تسعى إلى حفظ ’مذاق‘ الآخر في الذاكرة.

نجد أيضاً نصوصاً تصف كيف تُستثار الرغبة عبر الأنف. ’الرائحة‘ (Smell)، أعزائي القرّاء، قد توقظ فينا شهوات الرغبة. أحياناً نلتقي شخصاً رائحته عبقة لدرجة أننا نودّ التهامه بأنفنا. يريد الأنف أن يجول في أنحاء الجسد ويبدأ من العنق وآهٍ من الرعشة الحلوة التي تصيبنا وتعرّي الروح! يقلّ حياء الأنف فيتعمَّق ويلفّ حول العنق ليلتقط عَبَق رائحة الآخر فيحفظها. وفي غياب هذا الشخص، إن إلتقط الأنف رائحة شبيهة يحضر الشخص في ذاكرتنا، أو إن استحضرته الذاكرة تجتاحنا الرائحة والإثارة.

نصل إلى ’النظر‘ (Look)، وهو برأيي غدّار الحواس، ومن خلاله ندرك الرغبة من وجهة «نظر». هنا النصوص تصف الرغبة والإثارة عبر حاسة النظر التي توقظ باقي الحواس. أحياناً، ابتسامةٌ تكفي لِنُصاب بالجنون. تبادُل النظرات؟ تلك النظرة التي تقول «أريدك الآن». نظرة التملّك تلك التي لا تنكسر إلا مع انتهاء المضاجعة، وقد تدوم بعدها. هذه نظرة فريدة من نوعها، تجذب الآخر فيعجز عن إشاحة نظره لوقتٍ طويل. والنظرات المُسترَقة حيث يشيح واحدٌ بنظره ما أن يلتفت إليه الآخر كأنّهما في مطاردة كالقط والفأر. وما أن تلتقي الأعين وينفضح أمرنا جُلّ ما يمكننا فعله هو أن تنفرج أساريرنا بابتسامة فاغرة. 

ختاماً، يأتي الانفجار في جزء ’الحواس كافة‘ (All Senses) حيث النصوص تمزج المشاعر لتبدو كحالة تأهّب لنصل إلى اللذة القصوى، إلى النشوة. 

طبعاً، لا شيء يفصل بوضوح بين هذه القصائد والحكايات. بعضها رقيقٌ بتلميحه. الإثارة تُشغِل الحواس كافّة، والأهمّ أنّها تُشغِل الرأس، فهُنا مقام كلّ ما يحدث والجسد بكامله يستجيب. لقد نظَّمتُ القصائد وفقاً لما أثارته فيّ عند قراءتها، ولكم الحريّة في مخالفة رأيي هذا. لكن بالنسبة لي، الرغبة تنبع من حاسّة معيّنة ومن ثم تنفجر، وثمّة لذّة في تتبّع مسار الرغبة وتحديد أيٍّ من الحواس استقلّت. 

إنّ القدرة على تحويل الإثارة إلى فنّ تعني تحرير أنفسِنا من الأحكام المسبقة والسجون ووصمات العار كلّها التي حبَسَنا فيها هذا المجتمع المُتمَحوِر حول العرق الأبيض.

كلّما تقوم كاتبة سوداء بتحويل الشبقيّ إلى فنّ فهي تخلع السلاسل العنصرية المؤذية التي تشلّ جسدها وتقمع جنسانيتها وتجعل منّا غرضاً لجشع الآخرين. إنّ كتابة الشعر الشبقيّ هي استعادة لسلطتها على جسدها وهي التنقّل بلا خوف بين ملذّات الرغبة من أجل ذاتها ومن أجل الآخرين ومن أجل الحياة. 

الكتابات الأدبية الشبقيّة هي نحن عندما نتّخذ الشكل الفنّي. الشكل الذي يتيح لنا إظهار أفضل ما لدينا وآرائنا في الحبّ الملأى لذّة والمتبّلة بشهوة أجسادنا والتي تُترجَم عبر وَعْينا الفنّي. نحن متنوّعات، وهنا نشارككم هذا التنوّع في الأحاسيس عبر الكلمات المُشبَعَة إثارة. صحيح، حتّى كلماتنا ترشَح برغبتنا الجنسية وترطّب آياتنا وتجعل من شهواتنا قصائدَ. النشوة، بالنسبة لنا، إنجاز. 

أن تكون عقولنا وأجسادنا وجنسانياتنا سوداء هو أمرٌ ضروري لاستئناف لذّتنا واستعادة نشوتنا. عندها فحسب نصير أحراراً. هذه العملية برمّتها إنجازٌ وهي لا تخلو من الألم. لكنّه من المفرح أن نجد أنفسنا في مكان مختلف جداً عن حيث تمّ وضعنا. 
أشعر أنّي لكنّ/لكم، أنّي لنا. تذوّقوا هذه الكلمات العذبة معنا، تلذّذوا بها، ولْتَكُن وليمة. 


هذا النص مقتبس من مقدمة كتاب «O Livro Negro Dos Sentidos» وهي تشكيلة قصائد شبقيّة لثلاثٍ وعشرين كاتبة سوداء.

Cover image for Communicating Desire
 
Explore Transnational Embodiments

This journal edition in partnership with Kohl: a Journal for Body and Gender Research, will explore feminist solutions, proposals and realities for transforming our current world, our bodies and our sexualities.

Explore

Cover image, woman biting a fruit
 

التجسيدات العابرة للحدود

نصدر النسخة هذه من المجلة بالشراكة مع «كحل: مجلة لأبحاث الجسد والجندر»، وسنستكشف عبرها الحلول والاقتراحات وأنواع الواقع النسوية لتغيير عالمنا الحالي وكذلك أجسادنا وجنسانياتنا.

استكشف المجلة

Snippet Forum Quoate Sara Abu (ES)

El Foro es un ejemplo vivo de lo que el más grande NOSOTRXS podemos hacer. Vamos al Foro, somos semillas, luego nos sembramos. Esto lo tenemos que celebrar.
- Sara Abu Ghazal, Líbano

Film club - outrun

Out Run (2016) English | Tagalog with English subtitles

Mobilizing working-class transgender hairdressers and beauty queens, the dynamic leaders of the world’s only LGBT political party wage a historic quest to elect a trans woman to the Philippine Congress.


Join the Live Conversation with S. Leo Chiang and Johnny Symons, the filmmakers of “Out Run”

A Collective Love Print

The Circle’s Conspiracy of Writers | Wazina Zondon

Decorative element
Teta Research Network
Wazina Zondon Portrait
Also known as the Teta Research Network, The Conspiracy of Writers was founded in 2021 in the context of Kohl’s weekly writing circles. The Network is a transnational group of queer and feminist writers who engage in collective writing, thinking, and world-making.  Wazina Zondon is an Afghan raised in New York City. Her storycollecting and storytelling work centers collective memories and rites of passage in the diaspora. Currently, she is working on Faith: in Love/faith in love which (re)traces her parent’s love story and family’s inherited love print.

 

Love is a contraband in Hell,
cause love is acid
that eats away bars. 

But you, me, and tomorrow
hold hands and make vows
that struggle will multiply.

The hacksaw has two blades.
The shotgun has two barrels.
We are pregnant with freedom.
We are a conspiracy.

It is our duty to fight for freedom.
It is our duty to win.
We must love each other and support each other.
We have nothing to lose but our chains.

- “Love” by Assata Shakur

Cover for article A Collective Love Print showing two people kissing

“If we can inherit trauma, can we inherit an imprint related to love?”

That is the question Wazina Zondon asks in her collective memoir Loveprint. Loveprint is a wandering, an overlap, a deviation that (re)creates, at the intersection of interviews and personal essays, our family’s stories and insights on love, partnership and romance. Under Wazina’s guidance, the circle’s conspiracy of writers came together and attempted to reproduce this literal blueprint in the form of collective writing, where our different stories, our genders and sexual identities complement and contradict each other. With our voices overlapping, we complete each other’s sentences to create a conversation, a memorial, pieces of ourselves that speak to a “we.”

What are the origins of your love print?

I am a so-called “happy accident.” There is much narration about this – an accidental life, one that is entirely wanted at the same time. I feel this shaped my way of loving, I don’t just fall in love; I risk the slips that lead to the fall. Perhaps it made me an amor fati kind of person. 

I was told that I was an unwanted child. So I grew up to become an unwanted adult. The origins of my love print are based on being eternally unwelcomed. I am not a fruit of love or any happy feelings but rather one pain and burden. I don’t have a love print – at least not in this sense.

I know for a fact that both my parents were in love at some point, but mental health is such a demon, and until one confronts their demons, there is no winning.

I will never associate “love” with my parents or normative family. Love growing up was full of violence and responsibilities I didn’t sign up for or was even ready for. For the longest time, it felt like life and love were about carrying a big rock uphill. While my parents “loved each other,” it was a toxic ethos of violence, jealousy, and insecurity to grow up in. I grew up wanting to crave stability, and this is what is me now. I am a risk taker, but never in my “love space.”

I don’t know why my mother chose to host a child (me) within her.
She does not love in this form.

My mother tells me that if I have to think about “finding” love, I should never look at her marriage as a template. My love print comes instead from my raising dogs for the last two decades (18 years to be precise). The other way around is true as well – they raised me. I understand more and more about love and its many layers in their company.

I haven’t known love from a “print.” In our household we don’t talk about love. I had to teach myself how to love. It was hard work. Still, I fail and still, I keep on trying and I fail everyday. Perhaps failure is my love print.

My love print is the care, warmth, and understanding I give to others
surrounding me, whether a stranger, a friend, a relative, a lover. 
My love print is political – uncalculated and unthought of.

I was born under heavy shelling. 
My love print is the negative 
print of that.

Lessons learned about love

I know more about what love is not than I know about what love is. 

Love is neither anxiety nor panic.

Love is not asking permission to live or breathe. It is always about love and there is no love without freedom.

Everything you do is about using your heart except love. Love is about using your mind. 

Sometimes I fear that my love language is lost in translation.

--- There are many ways
to map the origins
of how to
how not to
love
not love
love just enough
love far too much
some love
some loss
to love
to love lost ---


I cannot stand the idea of the couple. I cannot stand the idea of living alone while aging either. I am tired of doing the chores alone, moving houses alone, paying rent and bills alone... I imagine getting a stroke alone, and it scares me. I have no plan of “partnering up.” I want a world where I can get married to a friend, buy a house with a friend, not have sex.

Loving many does not corrupt a love shared between two, and whether love is romantic or not is really not that important.

When I reflect on the shoddy state of my relationships, I realize that I am in the relationship I was trained to be in. With all my “radicalness” I have not yet unlearned shitty gendered norms.

My need for stability feels “not radical” enough. I want to get out of this labeling. I want something I never had. I want to make it beautiful. I want to feel beautiful and safe – and only stability makes me feel that. Safe, sound, knowing home is neither about violence nor strife.

 

--- Love print – love to smell the books to see 
where they were printed
I try to think of the origin of my 
understanding and practice of love
Do we need origin, it is not the same as purity? 
No purity or origin of love. 
Why is it understanding and practice, 
and not “emotion” that comes to mind? ---

 


When I call my parents, I don’t hang up the phone after we’ve said
goodbye, so I can hear the sounds of home.

What do we need to be/feel loved in death?

During my Sunni burial, I want all the women and men to come together for my burial. What’s with not being able to go say goodbye to dead people from a different sex? It will be Sunni because my mother would want it to be. It will be eco-friendly; no need for the headstone. I love all burial rituals. Quran is good, but I also want music. I really like Asmahan, Um Kulthum, and The Stone Roses.

I have a Monday-Friday playlist and two different ones for the weekend: one for Saturday and one for Sunday playlist. I would like those who loved me to play the music that I used to listen to, respecting the days – with some margin of tolerance as long as they stick to the playlists.

I want to be surrounded by the one(s) who have loved me, even for a moment. And in music and embowered in fresh cut flowers. I don’t want to be discovered dead; I want to pass away mid-laugh with loved ones.

I want to be remembered as someone who loved.

I don’t need to feel loved in death. I need the people around me to feel I loved them, even after I die. Being loved in death is about those who are alive. So I think more about how we come together as a living and loving community in the death of those we love and live with. How we take their memories with us. How we become archives of their lives.

 --- Sometimes, you can only love people in their death. ---

I have to think back to the body being connected to a space. My family is very tiny and although we come from different places, it is as if every generation moved somewhere new. Perhaps this is the reason why death is not connected to a special place, a cemetery. It is common in our family to bury the dead without names or gravestones, or to distribute the ashes in the wind. I feel at peace with this kind of spaceless remembrance. The idea that my ashes fertilize new life gives me the sense of being loved, being remembered through recreation. My grandmother died earlier this year due to complications after the vaccination. Two hours after she died, my family sat laughing tears about her jokes, her hilarious way to tell stories. We laughed and loved, and it was as though she sat with us again. This is what would make me feel at peace – fertilizing soil, fertilizing conversations, and collective remembrance.

--- There were
Two streets that I used 
To walk
To run
To play
To stay

There were 
Five hours when the sun
Was hot
The sky was blue
The earth was green

There was 
A flower I could
Smell
Touch
Squeeze
Crush

There were
The friends I could
Caress
The food
I could 
inhale
The language
That would roll off my
lips

There might still be

Those many places

And things

And people

After me  ---

Perhaps a promise that I will be “spatially commemorated” as a plant and taken care of in turns until it becomes a tree is enough. No name, no plaques – just the plant/tree, and knowing that it will be cared for. As for my body, I want to be cremated without any rituals and my bone ashes set free in the Arabian sea.

I need my body to be treated as subversively as it’s lived.

I do not want to be buried next to my family. In this tiny drawer next to all of the people who never knew me. Trapped in death as I was in life. I want to be cremated, and my ashes finally set free. 

I want to be allowed to pass, not hang in the in-between, so it is a presence, an active process, a trespassing.

I will ask of you: 

  • To release me and let me pass
  • To not let nostalgia muddy this moment because I will ask only for the normalcy of your expressions
  • I have snuck the gentle glimpses and hoarded away the already small and large ways you loved me in order to be sustained. I kept myself alive on these
  • To set a finite amount of time to grieve
  • To be be reminded there is no separation in the beauty of loving; it is infinite and it regenerates without the body

I want to be remembered for the love I put into the world.
I want my body to be given away, and my organs
to further fuel love in (an)other live(s).


--- The smell of jasmine ---


 

Cover image for Communicating Desire
 
Explore Transnational Embodiments

This journal edition in partnership with Kohl: a Journal for Body and Gender Research, will explore feminist solutions, proposals and realities for transforming our current world, our bodies and our sexualities.

Explore

Cover image, woman biting a fruit
 

التجسيدات العابرة للحدود

نصدر النسخة هذه من المجلة بالشراكة مع «كحل: مجلة لأبحاث الجسد والجندر»، وسنستكشف عبرها الحلول والاقتراحات وأنواع الواقع النسوية لتغيير عالمنا الحالي وكذلك أجسادنا وجنسانياتنا.

استكشف المجلة

Qu'est-ce que le Forum international de l'AWID ?

Le Forum international de l’AWID est un événement phare que l’association organise tous les trois ou quatre ans. C'est la plus importante manifestation au monde entièrement consacrée aux mouvements féministes et de justice de genre dans toute leur diversité. Il s'agit d'un rassemblement mondial qui réunit activistes féministes, mouvements alliés, universitaires, bailleurs de fonds et décideur·e·s politiques. Les forums se tiennent successivement dans différentes régions et différents pays du sud mondial.

Feminist film club - holding up the skies

Conoce  el programa del Club de Cine Feminista de AWID «Holding up the Skies» [«Sosteniendo los cielos»], una serie de películas sobre realidades feministas de África y la Diáspora Africana, curada por Gabrielle Tesfaye.

MIRAR

Chers mouvements féministes : Une lettre du conseil d'administration

Chers mouvements féministes,

Au nom du Conseil d’administration, je souhaite exprimer notre plus profonde gratitude, notre appréciation et tout notre respect pour Hakima Abbas et Cindy Clark, nos deux extraordinaires codirectrices exécutives ces cinq dernières années, qui quittent leurs fonctions pour laisser place à un nouveau leadership de l’AWID, alors que nous entrons dans une nouvelle phase de la vie de notre organisation avec un nouveau plan stratégique. Elles ont systématiquement mis en application les meilleurs principes de leadership organisationnel féministe et d’éthique du soin lorsqu’elles nous guidaient, lors des temps bien troubles et imprévisibles de la récente histoire du monde, cette syndémie de COVID-19 et la spirale politique mondiale descendante qui s’en est suivie. Elles ont tenu l’AWID, notre personnel et notre CA fermement, doucement et avec amour alors que nous éprouvions toutes et tous ces situations inconnues. Elles se sont également accrochées à la vision et à la mission de l’AWID lorsqu’elles ont dû, avec respect et stratégie, réagir aux différents changements, dont la difficile annulation du forum de l’AWID.

La nature, la portée et le poids des responsabilités de la direction de l’AWID nous incitent à choisir de conserver, à l’avenir, ce modèle de codirection. Notre première expérience de cette codirection a été une véritable réussite, comme tout le monde a pu le constater.

Reconnaissant tout à fait le potentiel immense qui existe au sein de l’équipe actuelle, le CA a décidé de privilégier un processus de recrutement en interne dans un premier temps. Nous pensons terminer cette transition d’ici la fin de l’année 2022. Hakima et Cindy décaleront leur départ, pour permettre une transition en douceur vers le nouveau leadership.

Il est difficile pour le Conseil d’administration et d’autres, qui ont travaillé étroitement avec elles et qui les aiment, de voir Cindy et Hakima quitter l’AWID. Rassurez-vous, le CA de l’AWID mène ce processus de transition de manière à ce que les belles marques indélébiles et inspirantes que laissent Hakima et Cindy soient inscrites dans les quatre décennies de notre histoire. Nous assurerons l’arrivée et le soutien de la nouvelle direction et veillerons à ce que ce processus nous inspire à faire mieux encore à cette étape de la vie de l’AWID.

Les grandes transformations dans les organisations ne sont jamais simples ni faciles. Elles sont parfois contraintes, hors du contrôle de quiconque, tendues, voire destructrices. J’ai vu, mais vous aussi, des exemples de telles transitions. Il arrive également que les besoins et les aspirations du personnel soient alignés avec ceux de l’organisation. Bien que nous n’ayons ni choisi ni souhaité le départ de Cindy et Hakima, leur décision et l’entrée de l’AWID dans un nouveau plan stratégique et une nouvelle décennie d’existence sont alignées. Et mieux que tout encore, nous sommes entre les mains merveilleuses, super compétentes, créatives et féministes du personnel et du CA de l’AWID.

Nous vous remercions, chers mouvements féministes, pour votre confiance dans l’AWID. Nous vous demandons également de soutenir notre transition de leadership au cours des mois à venir. Continuons à construire, approfondir et renforcer nos connexions, comme nous le faisons depuis 40 ans.

Nous reviendrons vers vous dans les prochaines semaines pour vous tenir au courant de nos mises à jour et des évolutions concrètes.

Avec solidarité et amour féministes,
Margo Okazawa-Rey,
Présidente, Conseil d’administration de l’AWID

When can I register for the Forum? How much does it cost to register? What does Registration Include?

Registration will start early 2024. We will announce the exact registration date and registration fee soon. Registration will include participation in the Forum, plus lunch and snacks (breakfast to be provided at the hotels), and one onsite dinner.

ours chapter 4

Chapter 4
Anti-Rights Actors

A complex and evolving network of anti-rights actors is exerting increasing influence in international spaces as well as domestic politics. Often backed by obscure funding, these actors build tactic alliances across issues, regions, and faiths to increase their impact.

Read more